تقرير عن فعاليات اليوم الثانى لمؤتمر كلية التربية الرياضية للبنات ابريل 2017

17796232 1274807902574709 4527918807953082566 n

بدأت فعاليات اليوم الثانى للمؤتمر الدولى  رقم 18 للإتحاد الدولى لتاريخ التربية البدنية والرياضة ISHPESفى الفترة من 3 : 6 إبريل  2017 عن " التحولات فى الرياضة والنشاط البدنى عبر الزمن : رحلات تاريخية" الذى تعقده كلية التربية الرياضية للبنات ـ جامعة الأسكندرية   

وقد بدأت  جلسات المؤتمر بمناقشة أبحاث الفترة الأولى من 9 : 10.30 صباحا وتتضمن الأتى: -

 جلسة التدريب الرياضى برئاسة ا.د/ محمد خالد حموده واعضاء الجلسة ا.د/ حامد محمود القنواتى ا.د/ خيرية إبراهيم السكرى ـ  بدأت الجلسة بمناقشة بحث ا.د/ طارق محمد سالم حول " فعالية وإنتاجية الهجوم من المراكز للخط الخط الأمامى للفرق القومية الإفريقية  والفرق القومية المتقدمة فى بطولة العالم لكرة اليد للسيدات 2015

ومناقشة م.د/ مختار ايلوبى م.د/ نور الدين بن سعيد عن " مخرجات التربية البدنية المتعلقة بالصفات البدنية لدى أطفال المدارس فى المملكة العربية السعودية ودورها فى الكشف وإنتقاء المواهب وتخصصها حسب خصوصيات الجهات وتكوين مراكز للنهوض بالرياضة المدنية  وكذلك مناقشة بحث م.د/ إيهاب محمد عماد الدين إبراهيم    ـ  المحاضر فى إدارة قسم العلوم الصحية الرياضية ـ كلية التربية الرياضية ـ جامعة بنها ـ مصر ـ ومناقشة بحث ا.م.د/ ماجدة ناجى نصر عن "دراسة تحليلية لمدى تطور الأرقام القياسية المصرية ومقارنتها بالأرقام العربية والأفريقية والعالمية فى مستبقات الميدان والمضمار للسيدات"

وفى نفس التوقيت تم مناقشة أبحاث المناهج وطرق تدريس التربية الرياضية برئاسة ا.د/ تراجى محمد عبد الرحمن وأعضاء الجلسة ا.د/ أمال حسن الحلبى    ا.د/ منى محمد سكر وتم مناقشة بحث أ.م.د/ جاسم صالح المعجون    د/ عامر مهدى صالح  ، د/ محمد سعد جبر حول " فاعلية منهاج تعليمى وفق لنموذج بايبى فى التفكير الإبتكارى وأكتساب الأداء الفنى ومستوى الإنجاز بدفع الثقل وأيضا مناقشة بحث م.د/ نشوة أحمد السيد كامل عن " تأثيرإستخدام الكتيب الألكترونى على نواتج التعلم المعرفية والحركية فى سباق 100 م حواجز لطالبات كلية التربية الرياضية  ومناقشة بحث م.د/ إيمان كمال الدين إبراهيم حول " تأثير إستخدام جهاز تعليمى مساعد على تعليم مهارة الشقلبة الخلفية السريعة على اليدين على جهاز الحركات الأرضية

وأثناء انعقاد جلسات باللغة العربية تم انعقاد جلسات باللغة الإنجليزية وتدور موضوعتها حول المنافسات الأوليمبية ووكذلك الأحداث الرياضية فى قارة أفريقيا

ثم بدأت جلسات الفترة الثانية من الساعة 10.45 إلى12.15 ظهرا وتمثلت فى:-

جلسة أصول التربية البدنية والرياضة برئاسة ا.د/ عصام الدين محمد الهلالى وأعضاء الجلسة ا.د/ محسن بسيونى النحريرى وأ.د/ مها محمد سعيد وتم مناقشة بحث ا.د/ ناطق محمد براك السعدون حول " الأرقام الأوليمبية لسباق الماراثون للرجال منذ العام 1896إلى 1996 بحث تاريجى تحليلى "

وأيضا بحث م.م/ مهند عبد الله عزيز حول " منتخب الأوركواى الفائز ببطولة كاس العالم بكرة القدم فى العام 1930 ( دراسة تاريخية) ومناقشة بحث ا.د/ مسعد عويس حول " نحو نظام عالمى أوليمبى جديد"

وفى نفس التوقيت تم مناقشة أبحاث علم النفس الرياضى برئاسة ا.د/ هنية محمود الكاشف وأعضاء الجلسة  ا.د/ عرفة سلامه    ا.د/ بثينة محمد فاضل زتم مناقشة بحث ا.د/ بن ساسى رضوان حول " الضغوط النفسية وعلاقتها بتركيز الإنتباه فى حصة التربية البدنية والرياضة لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط حسب الجنس وأيضا بحث م.د/ عمرو سعيد إبراهيم  حول " أنماط السيطرة الدماغية للاعبى الكاراتيه وعلاقتها بمستوى الأداء المهارى وبعض الذكاءات المتعددة "

وأيضا بحث د/ لزرق أحمد ود/ عمارة نور الدين  حول "كفاءة أستاذ التربية البدنية والرياضة ودورها فى تحقيق الصحة النفسية لمراهقات المرحلة الثانوية "

وأثناء انعقاد جلسات باللغة العربية تم انعقاد جلسات باللغة الإنجليزية وتدور موضوعتها عن الفاشية والإشتراكية القومية وايضا المعتقدات الثقافية والنشاط الرياضى

وفى الفترة من 1.15 إلى 2.15 ظهرا أقيمت ندوة عن

" تاريخ التطورات المعاصرة لعلم النفس الرياضى " القاها  ا.د/ محمد حسن علاوى ـ أستاذ بكلية التربية الرياضية للبنين ـ جامعة حلوان

وتحدث عن تطورات علم النفس الرياضى فعلم النفس هو العلم الأم الذى انفرد بإقبال الناس عليه بشكل كبير وان المعرفة النفسية أكتر المعارف شيوعا لانها تساعد على حل جميع المشكلات ( الرياضية ، الإجتماعية ،  النفسية ، التجارية )

فعلم النفس هو " هو علم الإنسان الذى يتفاعل مع المجتمع " فالإنسان يقوم بالعديد من الأنشطة فهو يحس ويبتكر ويتعلم ويبدع وينافس ويخسر ويفوز ويصالح ويخاصم " حيث كان تعريف علم النفس حتى نهاية الستينات بعلم السلوك  

وكثيرا من الباحثين ركزوا  أن علم النفس يدرس ( السلوك ، الخبرة ، العمليات العقلية)

حيث أن السلوك هو كل سلوك ونشاط ظاهر ويمكن لشخص أو لأخر أن يلاحظه

 والخبرة هى الوقائع الداخلية التى لا يعرفها سوى صاحبها ( مثل الأحلام ، الحديث مع الذات)

والعمليات العقلية هى ( الإدراك ، التصور ـ التفكير ، الإنتباه ، إتخاذ القرار) فعلم النفس بالمعنى الشامل هدفه ( الوصف  والتفسير والتنبؤ والتحكم)

فقبل منتصف القرن العشرون كان لايوجد علم نفس رياضى خاص فى (أفريقيا ـ أمريكا ـ أوروربا، أسيا) وكان يوجد فى الكتلة الشرقية فقط ، أما الدول الأخرى كانت جميع بحوثها عن الإدراكات الحسية والإستجابة أو التعلم الحركى أو الإحساسات البصرية أو السمعية

وبداية إعتبار علم النفس الرياضى كتنظيم عالمى بدء عام 1965 حيث عقد مؤتمر بروما  وكان رئيس المؤتمر طبيب نفسى ( انطونيلى) وقال اننا لابد من حشد جميع فى الرياضة وعلم النفس لتبادل الأراء و توحيد المفاهيم

وعام 1965 تأسست الجمعية الدولية لعلم النفس الرياضى بمدينة روما بإيطاليا

وعام 1968 حيث دعا أرثر سلاتر أعضاء الجمعية لعمل مؤتمر بواشنطن

وعام 1973 حيث دعى كاجيجال  العلماء إجتماع الجمعية بأسبانيا  وتم الإتفاق على ان يقام مؤتمر كل 4 سنوات فى أحدى الدول ويتم فى نهايته انتخاب مجلس إدارة جديد 

وعام 1977 قام سلاف فانك بمدينة براج بتشيكو ـ سلوفاكيا ـ بعقد تلك الإجتماعات واستمرت انعقادها كل 4 سنوات حتى الأن

وعام 1986 قام مجموعة من الباحثين من شمال امريكا بتكوين جمعية اطلق عليها علم النفس الرياضى التطبيقى وذلك لزيادة الإهتمام بالجوانب التطبيقية على علم النفس الرياضى ومن ضمن الإسهامات المميزة هى انشاء دراسة للأخصائيين النفسيين فى علم النفس الرياضى ومنح شهادة رسمية معتمدة

وفى منتصف الثمانينات ظهر جيل من الباحثين يعارض إقتصار معارف ومعلومات وتطبيقات علم النفس على ( اللاعبون ـ المدربون ـ الحكام) فقط بل يجب ان يمتد ليشمل دراسة عن الممارسين للأنشطة البدنية المختلفة سواء للياقة البدنية أو الترويح او لقضاء وقت الفراغ

1987 تم اعتراف الجمعية الأمريكية لعلم النفس بلعم النفس الرياضى وادرجت شعبة خاصة بها تحت رقم 47

وتحدث ان علم النفس الرياضى ظهر الى حيز الوجود فى بداية التسعينات واشاد فريق من الباحثين ينادى بفضل الممارسة الرياضيةبهدف الترويح وقضاء وقت الفراغ عن الأداء النفسى الحركى

وفى القرن 21 يعتبر عام 1988 هو عام بداية  ظهور فرع حديث من علم النفس الرياضى هو علم النفس الايجابى وتتمثل مجالات اهتمامات علم النفس الإيجابى فى

ـ السعادة ، الحب والسرور والرفاهية)

ـ الشجاعة والمثابرة والعطف والتسامح

ـ التركيز على رعية وبناء الأسر المتحابة وتماسك الجماعة

وفى اوائل القرن 21 ام تكوين ( الجمعية الدولية لعلم النفس الرياضى الإيجابى) وهدفها توجيه اهتمام الباحثين إلى الجوانب الإيجابية لكل من الرياضة والممارسة البدنية بدلا من الاهتمام بالجوانب السلبية

وفلى نهاية الندوة شكرات د/ هنية الكاشف ا.د/ علاوى وجميع الحاضرين وأشادت بالمعلومات القيمة التى قدمها للحاضرين

ثم تم فتح باب المناقشات والمقترحات حول مضمون الندوة ومنها هل من الأفضل ان يكون مسمى ( علم النفس الرياضى) ام (علم النفس فى مجال الرياضة)

وماهو راى د/ علاوى فى الحالة المعنوية والنفسية فى النمجتمع العالمى ومتى يكون للعاملين بمجال علم النفس الرياضى مهنة ووظيفة بمستوى أخصائلى علم النفس الرياضى  

وفى نفس التوقيت تم إقامة ندوة بالإنجليزية عن

"مناقشة عن المرأة المسلمة وممارسة الرياضة" ألقاها

Dr.GertrudPfister,                                                                                     

Dr.SaharEl.Hawary,

Dr.MahaEbeid,

Dr. Gerald Gems,

بدأت الندوة أ.د/ مها محمود شفيق بشكر جميع السادة الحضور وتمنت لهم قضاء وقت ممتع خلال زيارتهم القصيرة لمصر كما نصحتهم بالقيام بجولة سياحية لزيارة معالم ممصر السياحية المختلفة وبصفة خاصة متاحف مكتبة الأسكندرية التى تحوى الكثير من كنوز حضارة مصر القديمة التى ليس لها مثيل حول العالم.

ثم تحدثت د. سحر الهوارى عن سعادتها الغامرة بسبب وجودها فى هذه الندوة جنبا الى جنب د. مها شفيق حيث ان هذا المؤتمر كان بمثابة حلم يتحقق لتكون جامعة الأسكندرية أول جامعة تقيم مثل هذا المؤتمر

االخاص بالتحولات الرياضية

قامت أ/ أنييت هوفمان بطرح سؤال على أ.د/ مها شفيق حول حدوث أى تغيير فى مشاركة المرأة المسلمة فى مصر فى النشاط الرياضى؟

وأجابت د/ مها انه بالطبع هناك اختلاف بين المشاركة النسائية فى الانشطة الرياضيه فى وقتنا الحالى عن ذى قبل حيث نجد الاناث الأن على اختلاف مراحلهم العمرية يقمن بممارسة رياضة الجرى على شاطئ البحر فى مدينة الأسكندرية وهم يرتدون الحجاب دون القلق من نظرة المجتمع لهم ، وهذا أكبر دليل على حدوث تغيير كبير فى نظرة المجتمع المصرى لممارسة المرأة المصرية للنشاط الرياضى، على الرغم من أننا لازلنا فى احتياج الى دعم المرأة لممارسة الرياضة بشكل افضل .

وترى د/ مها شفيق ان الحجاب ليس هو العائق الذى يقف أمام ممارسة المرأة للنشاط الرياضى فى مصر بل يعتبر الجانب الاقتصادى هو العائق الاكبر الذى يحول دون اشتراك النساء فى مصر فى الاندية الصحية والمراكز الرياضية بسبب ارتفاع تكاليف مثل تلك الأماكن على معظم الطبقات الاجتماعيه فى مصر مما يجعلها مقصورة على طبقة معينة دون غيرها، وهنا قامت د/ سحر الهوارى بالتأكيد على فكرة الدعم المادى والمعنوى من القيادة السياسية لتشجيع المرأة على ممارسة الرياضة بشكل اكبر ، علىى الرغم من ان هناك بالطبع زيادة فى عدد المشاركات فى الالعاب الاولمبية من النساء من البلددان العربية والاسلامية

وفى الفترة من 4 : 5 عصرا انعقدت جلسات الفترة الثالثة  وتضمنت جلسة أصول التربية البدنية والرياضة برئاسة ا.د/ محمد حسن علاوى وأعضاء الجلسة ا.د/ أسامة كامل راتب ـ أ.د/ سوزان محمد عزت وتم مناقشة بحث م.م/ مهند عبد الاله عزيز ـ م.م/ خالد حسين أمين عن " تاريخ نشأة وتطور لعبة كرة الطاولة " ومناقشة بحث ا.م.د/ أكرم حسين جبر الجنابى ـ م.م/ على عبد الأمير جبار حول " دراسة تحليلية  لمضامين بعض القطع الأثرية لحضارة وادى الرافدين وعلاقتها بتاريخ رياضة ألعاب القوى ( فعالية رمى الرمح) وبعض العوامل المؤثرة بالمقذوفات

وأقيمت فى نفس الفترة جلسة تدريب وفسيولوجيا الرياضة  برئاسة ا.د/ أبو العلا عبد الفتاح وأعضاء الجلسة ا.د/ حسن محمد النواصرة ـ ا.د/ أمال شفيق عزب وتم مناقشة بحث ا.م.د/ على حسن هاشم الزاملى ـ د/ حازم موسى عبد حسون ـ م.د/  خنساء صبرى محمد على حول " تأثير مرحلة ماقبل المنافسة فى بعض مكونات الدم المناعية لعدائى المنتخب الوطنى العراقى  لذوى الإحتياجات الخاصة بألعاب القوى  وبحث  م.د/  نور الهدى أبو بكر سعد حول " دراسة  مقارنة  لبعض القياسات المورفولوجية للقلب للاعبات المسافات الطويلة وعدائات المسافات القصيرة

وتم إنعقاد جلسات باللغة الإنجليزية  فى نفس التوقيت وتمثلت فى

جلسات علمية صغيرة ـ المواد الرياضية والجمباز

وفى الفترة من 5.30 إلى 6,30 مساءا أقيمت ندوة بعنوان

" جغرافية تاريخ الرياضة فى التنمية  البشرية المستدامة "

ألقاها ا.د/ فتحى أبو عيانة ـ  أستاذ الجغرافيا البشرية بجامعة الأسكندرية

وتحدث عن أن الالعاب الاولمبية ماهى الا نموذج للعولمة، حيث اننا اذا نظرنا الى العلم الاولمبى ذو الحلقات الخمس المتكاتفة التى تمثل قارات العالم الخمس ( أسيا-أفريقيا-أوروبا –استراليا –والامريكتيين اللتين تم اعتبارهما قارة واحده)، وألوان هذه الحلقات هى الأحمر والأزرق والأصفر والأسود والأخضر واالتى تمثل أكثر الالوان شيوعا فى أعلام دول العالم.

ونجد من الدراسات ان التفوق الرياضى العالمى قد ارتبط بالدول الغنية والشريحة الاولى من الدول الناميه باستثناء الصين والمجر، حيث تحتكر الدول المتقدمة هى الدول المحتكرة للميدااليات الاولمبية ، وبصفة خاصةة فى الدول التى ترتفع لديها معدلات التنمية البشرية ، وتساهم ممارسة الرياضة فى خلق نموذج اجتماعى راقى لادارة شئون الحياة فى المجتمع فلو نظرنا الى قانون الاولمبياد فنجد ان جميع اللاعبين على اختلاف جنسياتهم يخضعون امام قانون الاولمبياد سواسية دون التفرقة ، كما أنهم يلتزمون بالمنافسة الرياضية الشريفة.

وقد أظهرت الدراسات أيضا أن معظم الرياضيين يأتون من الطبقات المتوسطة والدنيا وأن هناك رياضات خاصة مقصورة على طبقات معينة مثل الرماية والفروسية أصبحت مغلقة فى وجه أبناء الطبقات الدنيا، بينما رياضات مثل المصارعة والملاكمة فانها مغلقة فى وجه الطبقات العليا، ومن هنا نستخلص أن الانسان يصل الى قيمة الحياة يجب ان نهتم بتنميته بدنيا وعقليا وروحيا.

وبذلك نستطيع ان نستخلص  ان التعليم والتنمية وجهان لعملة واحده والانسان هو غاية التعلم والتنمية ، لتنميه  معارفه وقدراته، وبناء مهاراته وطاقته .

وإختتم اليوم الثانى للمؤتمر بإقامة حفل فى السابعة والنصف مساءا بدأ بكلمة للدكتور/ مها شفيق ـ عميد الكلية حيث قدمت جزيل الشكر والإمتنان والتقدير لكل القائمين على تحقيق هذا الصرح الكبير من عمداء كليات التربية الرياضية فى مصر والزملاء ووكلاء الكلية والأساتذة والقيادات التربية الرياضية بجمهورية مصر العربية وجميع الحاضرين فى المؤتمر من طلاب الدراسات العليا

وطلبت الدكتور/ مها من الأجانب الحاضرين ان يحملوا رساله لبلادهم بأن مصر أمنة تماما وأن الحياة بها تسير بشكل طبيعى وعليهم عدم تصديق وسائل الإعلام التى غالبا ماتكذب عند نقل أخبار العرب بصفة خاصة

وكذلك كلمة / أنيت هوكلمان ـ حيث وجهت الشكل للدكتور/ مها شفيق وأكدت ان الشكر الأكبر سوف يكون فى الحفل الختامى  

17796712 1274457465943086 8543239414856055015 n 

مركز خدمات تكنولوجيا المعلومات - جامعة الإسكندرية © 2021 | جميع الحقوق محفوظة